يعتبر التدريس في الحرم الجامعي والدروس الخصوصية المعززة بالتكنولوجيا فعالة من الناحية التربوية إذا تم تحفيز المقررات الدراسية، وتصميم المناهج الدراسية، وطريقة الدورة الديناميكية، وقواعد البيانات، والموارد الرقمية، وجداول البيانات المتقدمة، وتطبيقات الوسائط المتعددة، وتحليلات البيانات بشكل صحيح لاستيعاب تحديات التعلم الجديدة، بدلا من استخدام منصة على الإنترنت كمساحة عمل بديلة للتدريس في الحرم الجامعي. ننتقل هذا العام إلى ثلث المجموعة عبر الإنترنت حيث سيتم استخدام MS Teams كمنصة لاستيراد التطبيقات التعليمية التفاعلية من أجل تمكين مهارات التنظيم الذاتي والاختبارات والتقييم التلقائي والأنشطة العملية والتعلم الافتراضي المدمج للمريض ، دون الإضرار بالجلسات الدراسية وجهًا لوجه ووقت العيادة.

في إطار تنفيذ بنية تحتية قابلة للتكيف وفعالة، تم تجهيز العيادات بتكنولوجيا جديدة تحاكي الممارسة السريرية في الوقت الحقيقي مع المرضى خلال الفصل الدراسي الأول، من أجل تحسين الفعالية الشاملة لجميع الدورات. ويعمل هذا أيضًا على زيادة مشاركة الطلاب ودعمهم إلى أقصى حد خلال الوضع الصعب الحالي. على الرغم من أننا نعترف بالتحديات القطاعية التي تواجه التعلم الإلكتروني في تعليم العلوم الصحية، فإن إدارة كلية طب الأسنان بجامعة HUE ستحافظ بصرامة على التفاعل والتعاون بين المتعلمين والميسرين، وستتخذ الإجراءات اللازمة اللازمة لإدارة أي مشاكل قد تنشأ. سيتم قياس التأثير على اكتساب الطلاب للمعرفة السريرية بانتظام باستخدام الواقع الافتراضي الغامر وعيادات طب الأسنان المُكيَّفة خصيصًا.